ما هي مادة شيلاجيت shilajit
يالشيلاجيت مادة لزجة سوداء تشبه القَطرَان، مصدرها الصخور في سلاسل الجبال العالية، مثل هيمالايا والتبت
وتتشكل الشيلاجيت نتيجة لعملية طويلة من تكسير المواد النباتية والمعادن.
تم استخدام الشيلاجيت في طب الأعشاب التقليدي لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات الصحية، بدءاً من كسور العظام وحتى العجز الجنسي، عن طريق استخدامه مكملاً غذائياً أو كريماً موضعياً.
فوائد shilajit
للشيلاجيت فوائد كثيرة، تشمل الصحة العقلية والعضوية وحتى النفسية، من هذه الفوائد أيضا
أن مادة shilajit ت صلح لمرض الزهايمر
يحسن من أعراض هذا المرض، استناداً إلى التركيب الجزيئي للشيلاجيت،
وفقاً لدراسة قامت بها جامعة تشيلي عام 2012،
المكون الأساسي للشيلاجيت هو أحد مضادات الأكسدة المعروفة باسم حمض الفولفيك، الذي يعتبر مضاد أكسدة قوياً مهماً في الصحة الإدراكية ويمنع تراكم بروتين تاو.
تعد بروتينات تاو جزءاً مهماً من جهازك العصبي، ولكن تراكمها يمكن أن يؤدي إلى تلف خلايا الدماغ.
كما يعتقد الباحثون أن حمض الفولفيك في شيلاجيت قد يوقف التراكم غير الطبيعي لبروتين تاو، ويقلل الالتهاب، ويحتمل أن يحسن أعراض الزهايمر.
انخفاض مستوى هرمون التستوستيرون
التستوستيرون هو هرمون الذكورة الأساسي، ولكن بعض الرجال لديهم مستوى أقل منه، ويعانون بعض علامات انخفاضه التالية:
انخفاض الدافع الجنسي
تساقط شعر
فقدان كتلة العضلات
تعب
زيادة دهون الجسم
كما يساعد شيلاجيت في تقليل آثار متلازمة التعب المزمن وفي تحسين مستويات الطاقة.
الشيخوخة
فقر الدم الناجم عن نقص الحديد
تشمل أعراضه ما يلي:
التعب
برودة اليدين والقدمين
صداع الرأس
اضطراب نبضات القلب
سرطان الكبد
لمادة شيلاجيت قدرة معينة على محاربة الخلايا السرطانية،
تساعد في تدمير الخلايا السرطانية في الكبد. كما أنه منع هذه الخلايا السرطانية من التكاثر،
العقم وزيادة الخصوبة
يعتبر شيلاجيت مُكمِّلاً آمناً لعُقم الذكور. ف
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.